رحيلك ……… أفقد الحياة معناها و رونقها فأصبحت …. كروايه مملة لكل من حولي و كزهرة حرمت من الربيع و زاد عطشي …..كعطش صحراء قاحلة في الصيف ليتك تعلمي…… هناك قلب و روح لا ينبض إلا بذكراك ولا يتمنى سواكي من الخلق يكفي ثم يكفي … فقد مللت الحديث مع وحدتي و الشكوى و البكاء لها و أصبحت الأحلام عزائي الوحيد في تضميد جراحي هذا ما جنيته من حب امرأة لم أستطع دخول عالمها بأية هوية أرجوكي إقرأي ما تحاول نظراتي قوله و ما توصله أناملي .......